يعيش معظم الريفيين إن لم أقل جميعهم في أجواء من الحزن و الآلام من جراء التهميش التي طال إنسانيتهم فعدم تجاوب الدولة سواء في تلبية مطالبهم المشروعة التي سطرها نشطاء الحراك منذ مدة تقارب السنة أو إطلاق سراح المعتقلين مع المزيد من الإجراءات الأخرى كالتضييق عليهم في حرياتهم و الفنانة سيليا نمودجا إضافة إلى عسكرة المنطقة من كل زاوية.
هذه الأوضاع لا توجد أي مؤشرات على أنها ستنفرج في الأمد القريب فمتى سيستفيق القائمين على أوضاع هذه الأوضاع من سباتهم ليعم الأمن و الطمأنينة من جديد بهذه الأرض المباركة.
هذه الأوضاع لا توجد أي مؤشرات على أنها ستنفرج في الأمد القريب فمتى سيستفيق القائمين على أوضاع هذه الأوضاع من سباتهم ليعم الأمن و الطمأنينة من جديد بهذه الأرض المباركة.
Post a Comment